السلام عليكم
ان المتأمل في حال امتنا يحزن على مابها من نكبات
والآم لكن يبقى معنا سلاح وهو سلا ح نصرا ولا بد من كل
مسلم ان يكون معه هذا السلاح القوي وهو ااحسان الظن بالله
الكريم وهو الناصر
قال تعالى
(( ... ان ينصركم فلا غالب لكم وان يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ))
فهذا وعد بتحقيق النصر والمطلوب احسان الظن به سبحانه
الجراح في غزه
وفي العراق
وفي افغانستان
وفي لبنان
وفي كشمير
ويصدق فينا قول الشاعر
أن اتجهت الى الأسلام في بلدا ^^^ تجده كالطير مقصوصا جناحاه
ولكن لا حولا ولا قوة إلا بالله
والله در القائل
هل ترا يا أمتي ألقاك يوما ^^^ تكتبين لنا من النصر المفاخر
ذلك الحلم الذي ارجوه دوما ^^^ ان اراكي عزيزة والله قادر
واسف على الاطاله ياكرام